على الأنسان المسلم أن يقتدي برسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم ومن آل البيت عليهم السلام والأولى عدم التعالي والمكابرة
وأن لا تأخُذنا العزةُ بالأثم من تواضع لله رفعه والأعتراف بالخطأ فضيلة
ألأولى أن نعرف أخطائنا ونقوم بتصحيحها لا يوجد كبير وصغير في الخطأ
فالخطأ واحد وخصوصاً جرح الكلام أشدُ من وطأة السيف فيا ليتنا نُسرع
في الأعتذار وبشكلٍ لطيف وبلا مكابرة وخصوصاً عندما نُخطيء بحق المرأة
يجب عدم إهمال الموضوع مهما كان تافهاً بنظرك فإنه يولد تراكمات في الداخل
مما يحول الحياة إلى جحيم
فعلى الأنسان أن يبادر بالأعتذار ليُكتب عند الله من المبادرين
جعلنا الله وإياكم من المتواضعين وكتبنا وإياكم في المبادرين
على الأنسان المؤمن أن يتواضع وأن يكون متسامحاً