أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
خط خارجي - فور ألجيرياملاحظة مهمة : نحن (شبكة تلمسان العربي) لا ننسب أي موضوع لشبكتنا فمنتدانا يحتوي على مواضيع منقولة و مواضيع منقولة بتصرف و أيضا مواضيعنا الخاصة من نحن شبكة تلمسان العربي شبكه تهتم بتعريف عن مدينة تلمسان او ابراز ما تزخر به من امكانات سياحيه و طبيعيه ناهيك عن المدن الجزايريه الاخري من اجل تطوير هادا القطاع في بلادنا كما يهتم موقعنا بانجاز البحوث للطلبه و يحتوي علي اقسام اخري دينيه اجتماعيه و ترفيهيه منتدى تلمسان العربي الاحتراف هدفنا
ندّعي كُرههم .. نسيانُهم .. تَلاشيهم من كوننا ... وَ نُمارسُ بـ غ ـباءْ .. " تدوينهم في ذاكرتنـا " !!! . . إليكَ أعلنتُ كبرياءُ أُنثى وَ ترجلتُ عن ظهرِ العشق .. لأسيرُ بعيداً عن أنظارك .. وَ لا تحوطني أسوارك .. وَ أرحـل .. وَأرحل .. حيثُ " سراب " أرتضيـه فـ المُهم أنهُ لا يُشبهُكـ .. / نُمارسُ الاحتيالُ على ذواتنا وَ عَقلنا .. و (المنطق ) .. وَ تعلو صَراخُتنا .. لـ " نُغيّبُ " صَوتُ الحقيقة .. !! / سؤالٌ لـ التو صَعدَ بـ هدوء لـ سطحٍ أبيض وُجَهتَ نحوهُ سِلاحٌ يَرغبُ بـ هَتكَ " نقاؤه "
( هَل حقاً نحنْ نكتبهم لـ " ننفيّهم " ؟ ) وَ( هل هو واقع : كلماتُنا في الحُب تقتلُ حُبنا إن الحروف تموتُ حينَ تُقالُ ؟ ) / " أُسقطَ في يديّ " وَ أيقنتُ أن كِتابتهم ما هيّ سوى
مسمار طَرقهم على جدارِ الذاكرة وَ حضنٌ ضَمهم في ليالِ النكران الباردة وَ " تخليدٌ لهم " .. وَ ( تاريخٌ ) لا نقوى مَحوه .. بـ الرغمّ أنّنا من كســاه !! / "موجع حد الموت " أنَ أكتشفهم بعد مرورِ زمن من كبرياءْ في أوراقي .. بين كتبي .. تحتَ وسائدي وَ ألتحفهم في ليالِ الشتاءْ .. " شعورٌ بَشع " أنّ أكتشفَ إنيّ " وَشمتهم " في حنايا " صفحاتي " وَ على كُلُ ما فيني أن أكتشف إنّي (أحتاجُهم ) لأنّهم ماضي لم يتبدد .. وَ أن أكتشف " إنيّ بلا ماضي .. يعني لا شيء ] " مؤلم حدّ القهر " أنَ أرتقيّ إبداعاً وَ أنزلُ ساحاتُ ضوءْ بـ " فضلهم " .. بتواجدُهم في حياتي السالفة .. بـ ( خلودهم ) فيّ .. وَ محاولاتي المختومة منذُ البداية بـ " محاولةٌ فاشلة " / لا أدريّ أيُّ غباءْ .. يجعلني .. أكـتبُك .. من جديد .. وَ بـ " عنفِ " الروح ذاتها .. وَ بنفسِ الإحساس الّذي أُريق بـ فضلك ..
لا أدري لمَ .. أستردُ أنفاسي الّتي تاهت بـ " فضلكم " .. وَ أعاودُ تنفسكم من جديد ..
وَ تأكيداً لـ " حُمقيّ " أثبتك على جدارِ الذاكرة وَ أهبك مَساحاتٌ شاسعة وَ أحياك ماضي / يفرضُ نَفسهُ حاضراً .. وَ مُستقبلاً ستكونَ ماضيّ .. وَ لا أدري هل ستعاودُ فرضَ حضورك من جديد ؟!!
سأوقعَ لكَ أخيراً .. " بـ غ ـباء بحجم الجنـة .. خلّدتكَ أكثر/أعمق في عُمر " ذاكرتي " !! "