+
----
-
--------------------
*
لا خير في صلاة لا خشوع فيها، ولا خير في صوم لا امتناع عن اللغو فيه، ولا
خير في قراءة لا تدبر فيها، ولا خير في علم لا ورع فيه، ولا خير في مال لا
سخاوة فيه، ولا في إخوة لا حفظ فيها، ولا خير في نعمة لا بقاء فيها، ولا
خير في دعاء لا إخلاص فيه.
--------------------
إثبات الحجة على الجاهل سهل , و لكن إقراره بها صعب.
التهنئه بعد ثلاث استخفاف بالموده
أصدقاؤك ثلاثة وأعداؤك ثلاثة أما أصدقاؤك فهم صديقك وصديق صديقك وعدو عدوك ، وأما أعداؤك فهم عدوك ، وصديق عدوك
، وعدو صديقك
أتق شر من أحسنت إليه
إلهي كفى بي عزاً أن اكون لك عبداً،
وكفى بي فخراً أن تكون لي رباً أنت كما أحب فاجعلني كما تحب..
شر الأصحاب السريع الإنقلاب
من كثر لهوه ... استحمق
من كثر كلامه كثر خطأه
لاَ تَسْتَحِ مِنْ إِعْطَاءِ الْقَلِيلِ، فَإِنَّ الْحِرْمَانَ أَقَلُّ مِنْهُ.
مَنْ عَظَّمَ صِغَارَ الْمَصَائِبِ ابْتَلاَهُ اللهُ بِكِبَارِهَا
إِذَا كَانَتْ لَكَ إِلَى اللهِ سُبْحَانَهُ حَاجَةٌ فَابْدَأْ
بِمَسْأَلَةِ الصَّلاَةِ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ،
ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ، فَإِنَّ اللهَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ
يُسْأَلَ حَاجَتَيْنِ فَيَقْضِيَ إِحْدَاهُمَا وَيَمْنَعَ الْأَُخْرَى.
وَمَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ، وَمَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا.
البلاغة أن تجيب فلا تبطئ وتصيب فلا تخطئ
أعظم الجهل جهل الإنسان نفسه
خير إخوانك من كثر إغضابه لك في الحق