منتدى ملكات تلمسان
 الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! 99560110
 الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! 380574
التسجيل

منتدى ملكات تلمسان
 الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! 99560110
 الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! 380574
التسجيل



أهلا وسهلا بك إلى منتدى ملكات تلمسان .
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةالرئيسية  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  نسيت كلمة السرنسيت كلمة السر   الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! Button11  دخولدخول  

خط خارجي - فور ألجيرياملاحظة مهمة : نحن (شبكة تلمسان العربي) لا ننسب أي موضوع لشبكتنا فمنتدانا يحتوي على مواضيع منقولة و مواضيع منقولة بتصرف و أيضا مواضيعنا الخاصة من نحن شبكة تلمسان العربي شبكه تهتم بتعريف عن مدينة تلمسان او ابراز ما تزخر به من امكانات سياحيه و طبيعيه ناهيك عن المدن الجزايريه الاخري من اجل تطوير هادا القطاع في بلادنا كما يهتم موقعنا بانجاز البحوث للطلبه و يحتوي علي اقسام اخري دينيه اجتماعيه و ترفيهيه منتدى تلمسان العربي الاحتراف هدفنا
!~ آخـر المشاركات ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اخر ضيفة مُسجل هو Sara66 فمرحباً به.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اخر ضيفة مُسجل هو Sara66 فمرحباً به.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك جزائري يعاني من غلاء اسعار
شارك اصدقائك شارك اصدقائك عيد ميلاد سعيد مدير منتدى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك هدا موقع يبين لك كيف تفتح حزب سياسي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تعرف علي مضاعفات عملية تكميم المعدة بالمنظار
1/1/1970, 03:00
1/1/1970, 03:00
30/8/2023, 15:33
15/4/2023, 11:32
20/11/2022, 11:22
22/9/2022, 18:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



 

  الثقة العمياء لا بد أن تُبصر!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
avatar



 الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! Empty
مُساهمةموضوع: الثقة العمياء لا بد أن تُبصر!    الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! Empty31/12/2013, 17:27

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


في وجوه الناس صور.. وفي عيونهم عوالم
من النقاء والصراحة والوضوح
وكذلك الأسرار “البشعة” التي تبتلعها الأرواح
فإن ظهر منها شيء فقد تتغير معه خطوط الحياة ومنحنياتها،
إنها الحياة بعلاقاتها المُعقدة في أكوام المشاعر وسط تراكمات النفوس
والرؤية وما تُحدد به مسار إحسان الظن بالآخرين والثقة بهم
فإن هذا يعني الوصول إلى حد الراحة والتصالح
مع النفس ومع كل من حولها.
هذه المرحلة تمنح الإنسان الطمأنينة،
خصوصاً في العلاقة مع الطرف الآخر
فإذا وصل الطرفين المرتبطين بعلاقة الحياة اليومية
إلى بر الأمان في ثقة كل منهما بالآخر
هذا يعني أن الحياة ستكون أجمل وأكثر سعادة،
لأنهما سينصرفان إلى الحب
وتجميل حياتهما بالعاطفة الأرقى البعيدة
عن تعكير صفو مسارها
بالشكوك والتوجس من الطرف الآخر
مما يعود على ثقة الشخص بنفسه لأنه ارتقى بها
من الخوف وعدم الثقه بالطرف الآخر
وهنا لا بد من العودة إلى مقولة من زمن ما قبل الميلاد
للشاعر الروماني “هوراس”، الذي قال:
من يعيش في خوف لن يكون حراً أبدا.
وهذه المقولة تتجدد كل يوم في حياتنا
فلن يتحرر الإنسان الخائف من كل شيء،
الخائف من غدر وخيانة الطرف الآخر
فإنه يظل ينتظر هذه الواقعة، لن يعيش حراً
لأنه أسير الخوف والشك والجنون!
الحب هو عقد وفاق بين قلبين، هو عطاء
دون انتظار أي مردود،
في الحب فقط يعطي الإنسان
ويشعر بالمتعة والسعادة في هذا العطاء حتى
وإن تم هذا على حساب نفسه،
لأن الحب يصل إلى مرحلة لا يشعر فيها الإنسان
بنفسه إلا من خلال من يحب.
من يصل إلى هذه المرحلة تكون مشاعره
قد توحدت مع كل الصور النقية
التي لا يرى من خلالها الطرف الآخر إلا
في شكل “ملائكي” مُنزه عن الأخطاء
لا يمكن أن يتخيله مثلا وهو يكذب، ولا تلمح خيالاته
ذلك الشخص في وضع الخيانة!
هنا الحب يصل إلى سمو الإنسان ورفعته عن الأخطاء البشرية
فتحفه روابط من الثقة بالطرف الآخر
إلى درجة أعلى من درجات البشر، فتلف عيونه الثقة
لكنها ثقة عمياء غير مبصرة
وإن أبصرت على إلا فعل مشيناً لا يفعله إلا أردى البشر،
فيبدأ هذا الإنسان بفقدان توازنه
داخل نفسه وحياته ومع الآخرين، تلوكه الصدمة
التي تخنق عاطفته فتقسمها إلى نصفين
نصف يحتضر داخل تابوت الموت، وقسم آخر
يبحث عن تبريرات للطرف الآخر
وانسحاب تجاه إما التبرير أو عدم التصديق،
فهذا الشخص الذي عَشِق وأحب إنسان
رفعه فوق البشر، ونزهة عن أخطاء البشر
ستهوي به بلا شك فاجعة الهزيمة واحتقاره لنفسه
التي بسذاجتها فقدت البصيرة.
لذا فإن العلاقات الإنسانية لا بد أن تكون متوازنة،
والتعامل مع البشر من خلال المنظومة الإنسانية
والتي فيها كامل الصفات الإيجابية والسلبية،
لأن النظر إلى الآخر بإيجابية مطلقة
هي نوع من العبث العاطفي ومدخل للعب بالمشاعر
وابتزازها بأسلوب بشع
قد لا يراه المحب في وقته، لكنه حتما سيراه فيما بعد
عندما يعود إليه البصر ويسترد البصيرة
وهنا سيكون قد فقد الكثير، بما في ذلك فقدانه لذاته!
كما هو الحال
إن كانت النظرة للطرف الآخر بسلبية يقع فيها أسيراً
للنظرة المحدودة التي تُرهق ذاته وتُنفر منه الآخرين
وهنا - أيضا - يخسر!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
avatar



 الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الثقة العمياء لا بد أن تُبصر!    الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! Empty31/12/2013, 17:33

مشكوووورة تسلم الأيادي تقبلي مروري و سلامي مني اليك................
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
avatar



 الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الثقة العمياء لا بد أن تُبصر!    الثقة العمياء لا بد أن تُبصر! Empty31/12/2013, 17:36

العفوو ياقمر والله يسلمك
اكيد اتقبله ولوو وتحياتي لكـ
منورهـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الثقة العمياء لا بد أن تُبصر!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصماء البكماء العمياء
» هل تعلم الفرق بين الثقة بالنفس والغرور?
» متفرقات ... الحب ... الامل ... الثقة ...التصديق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ملكات تلمسان  :: ساحة الترحيب و ابداع الاقلام :: مواضيع عامه-
انتقل الى: