منتدى ملكات تلمسان
دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين 99560110
دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين 380574
التسجيل

منتدى ملكات تلمسان
دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين 99560110
دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين 380574
التسجيل



أهلا وسهلا بك إلى منتدى ملكات تلمسان .
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةالرئيسية  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  نسيت كلمة السرنسيت كلمة السر  دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين Button11  دخولدخول  

خط خارجي - فور ألجيرياملاحظة مهمة : نحن (شبكة تلمسان العربي) لا ننسب أي موضوع لشبكتنا فمنتدانا يحتوي على مواضيع منقولة و مواضيع منقولة بتصرف و أيضا مواضيعنا الخاصة من نحن شبكة تلمسان العربي شبكه تهتم بتعريف عن مدينة تلمسان او ابراز ما تزخر به من امكانات سياحيه و طبيعيه ناهيك عن المدن الجزايريه الاخري من اجل تطوير هادا القطاع في بلادنا كما يهتم موقعنا بانجاز البحوث للطلبه و يحتوي علي اقسام اخري دينيه اجتماعيه و ترفيهيه منتدى تلمسان العربي الاحتراف هدفنا
!~ آخـر المشاركات ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اخر ضيفة مُسجل هو Sara66 فمرحباً به.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اخر ضيفة مُسجل هو Sara66 فمرحباً به.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك جزائري يعاني من غلاء اسعار
شارك اصدقائك شارك اصدقائك عيد ميلاد سعيد مدير منتدى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك هدا موقع يبين لك كيف تفتح حزب سياسي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تعرف علي مضاعفات عملية تكميم المعدة بالمنظار
1/1/1970, 03:00
1/1/1970, 03:00
30/8/2023, 15:33
15/4/2023, 11:32
20/11/2022, 11:22
22/9/2022, 18:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



 

 دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
avatar



دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين Empty
مُساهمةموضوع: دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين   دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين Empty31/7/2012, 02:09



''























دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين



قال ''ابن القيم رحمه الله تعالى'' بعد
أن ذكر هذه الأدواء: '' وإذا تأملت أمراض القلب، وجدت هذه الأمور وأمثالها هي
أسبابها، لاسبب لها سواها''· وقال أيضًا: ''القلب يعرض له مرضان عظيمان،
إن لم يتداركهما العبد تراميا به إلى التلف ولابد، وهما الرياء، والكبر، فدواء
الرياء بـ '' إياك نعبد '' ودواء الكبر بـ ''إياك نستعين''· وكثيرا ما كنت أسمع
شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه يقول: ''إياك نعبد'' تدفع الرياء '' وإياك
نستعين'' تدفع الكبرياء· فإذا عوفي من مرض الرياء بـ ''إياك نعبد'' ومن مرض
الكبرياء والعجب بـ ''إياك نستعين'' ومن مرض الضلال والجهل بـ ''اهدنا
الصراط المستقيم'' عوفي من أمراضه وأسقامه، ورفل في أثواب العافية، وتمت عليه
النعمة، وكان من المنعم عليهم غير المغضوب عليهم وهم أهل فساد القصد، الذين
عرفوا
الحق وعدلوا عنه والضالين وهم أهل فساد العلم، الذين جهلوا الحق ولم
يعرفوه''· ثم بيّن رحمه الله تعالى أن سورة الفاتحة شفاء لأمراض القلوب
والأبدان· وقال أيضًا: ''جماع أمراض القلب هي: أمراض الشبهات وأمراض الشهوات،
والقرآن شفاء للنوعين''·

ولهذا سمى الله كتابه شفاء لأمراض الصدور، قال تعالى: ''يا أيها الناس قد
جاءتكم موعظةٌ من ربكم وشفاءٌ لما في الصدور وهدىً ورحمة للمؤمنين'' (يونس
الآية:57)· فمن في قلبه مرض شبهة

أوشهوة، ففي كتاب الله من البينات والبراهين القطعية ما يميزالحق من الباطل،
فيزيل الشبهة المفسدة للعلم والتصور والإدراك بحيث يرى الأشياء على ما هي عليه· وفيه
من الحكمة والموعظة الحسنة بالترغيب والترهيب والقصص التي فيها عبرة ما يوجب
صلاح القلب، فيرغب فيما ينفعه، ويبغض ما يضره، فيبقى محبًّا للرشاد مبغضًا للغي
بعد أن كان مريدًا له مبغضًا للرشاد· والحاصل أنه لا شفاء للقلب من هذه الأمراض
إلا بكتاب الله وهدي رسول الله صلى الله عليه وسلّم، ولهذا قال ابن القيم - رحمه
الله تعالى -: ''فأما طب القلوب فمُسَلَّم إلى الرسل - صلوات الله وسلامه عليهم
- ولا سبيل إلى حصوله إلا من جهتهم وعلى أيديهم، فإن صلاح القلوب أن تكون عارفة
بربها وفاطرها، وبأسمائه، وصفاته، وأفعاله، وأحكامه، وأن تكون مؤثرة لمرضاته
ومحابّه، متجنبة لمناهيه ومساخطه، ولا صحة لها ولا حياة ألبتة إلا بذلك، ولا
سبيل إلى تلقيه إلا من جهة الرسل، وما يظن من حصول صحة القلب بدون اتباعهم، فغلط
ممن يظن ذلك، وإنما ذلك حياة نفسه البهيمية الشهوانية، وصحتها وقوتها، وحياة قلبه
وصحته وقوته عن ذلك بمعزل· ومن لم يميز بين هذا وهذا فليبك على حياة قلبه، فإنه
من الأموات وعلى نوره فإنه منغمس في بحار الظلمات''· وقال أيضًا: ''ولهذا السبب
نسبة العلماء في القلوب كنسبة الأطباء إلى الأبدان، وما يقال للعلماء أطباء
القلوب فهو لقدر ما جامع بينهما، وإلا فالأمر أعظم، فإن كثيرًا من الأمم يستغنون
عن الأطباء ولا يوجد الأطباء في اليسير من البلاد، وقد يعيش الرجل عمره أو برهة
منه لايحتاج إلى طبيب، وأما العلماء بالله وأمره فهم حياة الموجود وروحه، ولا
يستغنى عنهم طرفة عين، فحاجة القلب إلى العلم ليست كالحاجة إلى التنفس في الهواء
بل أعظم''· نسأل الله أن يشفي القلوب من أمراضها، وأن يرزقنا قلوبا سليمة··

لمن كان له قلب

أين المستغفرون؟!

وأين الأوابون؟!

يقول تعالى في حديث آخر: ''يا بن آدم! إنك ما دعوتني ورجوتني إلا غفرت لك
على ما كان منك ولا أبالي'' سبحان الله! لا يبالي مهما كان عظم ذنبه··! فأين
المستغفرون؟! وأين الأوابون؟! وأين التائبون؟! فيكفي أن تقبل على الله وأن تطرق
باب الكريم الودود، فلا يردك أبداً، ولا يخيبك أبداً، فالله -عز وجل- منه المفر
وإليه الملجأ، كما جاء في دعائه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: ''أعوذ برضاك
من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وبك منك··· ''·

فنخاف من الله، لأننا أذنبنا، وأسرفنا على أنفسنا بالمعاصي، فماذا نفعل؟
نلجأ إلى الله، فمنه المهرب وإليه الملجأ، فلا ملجأ ولامنجى منك إلا إليك يا رب
العالمين· فهكذا يفتح الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- وهو الغني الحميد الباب
أمام العباد الفقراء المحتاجين العاجزين أن هلموا، وتعالوا إلى الفضل والرحمة
والمغفرة، وتعالوا إلى الله بقلوب مؤمنة مستغفرة تائبة، فعندها يُبدِّلُ الله
سيئاتكم حسنات· فالله لا يرد من أتاه -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- ولا يخيب من
رجاه، وهل هناك أكرم من الله عز وجل؟! فلو تخلَّى الله عن هذا التائب العائد إلى
الله، فإلى من يعود؟! وإلى من يلجأ؟! لا إلى أحد، فهذا من سعة فضل الله ومن سعة
كرمه -جل وعلا- فهو يبسط يديه بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويبسط يده بالليل ليتوب
مسيء النهار، ومع ذلك أين العباد من هذا؟! نجد أن أكثر الناس غافلون،
لاهون، منغمسون في دنياهم، لا يقول أحدهم: رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين، كم من
المؤمنين من يستغفر الله! وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ''سبأ:.''13 فكيف
بالكافرين وهم أكثر من المسلمين، الذين لا يستغفرون الله تبارك وتعالى، ولا
يرجون اليوم الآخر؟! ولذلك يلقونه وأوزارهم على ظهورهم، وتعجل لهم طيباتهم في
حياتهم الدنيا، ولا يظلم الله سُبْحَانَهُ وتَعَالَى أحداً، فما عملوا من عملٍ،
فيه إحسان أوخير، إلا عجل لهم الجزاء به في الحياة الدنيا، من عافية ومالٍ،
وزيادةٍ في النماء، والذكر عند الناس، لكنهم يلقون الله وليس لهم عنده شيء·

أما المؤمن الذي يرجو لقاء الله، فإنه يستغفر الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى-
ويعلم أنه مذنب، والإستغفار لتضمنه الإفتقار إلى الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى
والإنكسار والذل والخضوع له سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، كان بهذه المثابة العظيمة،
وكان هذا فعله في الذنوب· والمهم أن يكون المستغفر مستغفراً حقاً، وأن يكون
صادقاً في توبته إلى الله تبارك وتعالى، وأن يكون راجياً طالباً لذلك، وينظر إلى
ذنبه، وكأنه جبل يوشك أن يقع عليه· فهذا هو استغفار عباد الله الصالحين: ''يا
عبادي! إنكم تخطئون بالليل والنهار، وأنا أغفر الذنوب جميعاً فاستغفروني أغفر
لكم''· للامانة الموضوع منقول لكنه اعجبني فاردت ان تعم فائدته على الجميع وشكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دواء الرياء ''إياك نعبد'' .. ودواء الكبر ''إياك نستعين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الكبر والغرور أمراض عصريه
» دواء سهل للشفاء من الحمى
» دواء سهل للشفاء من الحمى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ملكات تلمسان  :: ساحة الترحيب و ابداع الاقلام :: مواضيع دينيه-
انتقل الى: