منتدى ملكات تلمسان
رملة ام حبيب رضى الله عنها  99560110
رملة ام حبيب رضى الله عنها  380574
التسجيل

منتدى ملكات تلمسان
رملة ام حبيب رضى الله عنها  99560110
رملة ام حبيب رضى الله عنها  380574
التسجيل



أهلا وسهلا بك إلى منتدى ملكات تلمسان .
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةالرئيسية  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  نسيت كلمة السرنسيت كلمة السر  رملة ام حبيب رضى الله عنها  Button11  دخولدخول  

خط خارجي - فور ألجيرياملاحظة مهمة : نحن (شبكة تلمسان العربي) لا ننسب أي موضوع لشبكتنا فمنتدانا يحتوي على مواضيع منقولة و مواضيع منقولة بتصرف و أيضا مواضيعنا الخاصة من نحن شبكة تلمسان العربي شبكه تهتم بتعريف عن مدينة تلمسان او ابراز ما تزخر به من امكانات سياحيه و طبيعيه ناهيك عن المدن الجزايريه الاخري من اجل تطوير هادا القطاع في بلادنا كما يهتم موقعنا بانجاز البحوث للطلبه و يحتوي علي اقسام اخري دينيه اجتماعيه و ترفيهيه منتدى تلمسان العربي الاحتراف هدفنا
!~ آخـر المشاركات ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اخر ضيفة مُسجل هو Sara66 فمرحباً به.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اخر ضيفة مُسجل هو Sara66 فمرحباً به.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك جزائري يعاني من غلاء اسعار
شارك اصدقائك شارك اصدقائك عيد ميلاد سعيد مدير منتدى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك هدا موقع يبين لك كيف تفتح حزب سياسي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تعرف علي مضاعفات عملية تكميم المعدة بالمنظار
1/1/1970, 03:00
1/1/1970, 03:00
30/8/2023, 15:33
15/4/2023, 11:32
20/11/2022, 11:22
22/9/2022, 18:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



 

 رملة ام حبيب رضى الله عنها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mohamed
مرشد سياحي guid touristique de tlemcen
مرشد سياحي guid touristique de tlemcen
mohamed


الجنس الجنس : ذكر
ساهمت ساهمت : 6795

رملة ام حبيب رضى الله عنها  Empty
مُساهمةموضوع: رملة ام حبيب رضى الله عنها    رملة ام حبيب رضى الله عنها  Empty30/4/2013, 23:56




نسبها ونشأتها :

أم
المؤمنين، السيدة المحجبة، من بنات عم الرسول- صلى الله عليه وسلم- ، رملة
بنت أبي سفيان صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف . صحابية جليلة،
ابنة زعيم، وأخت خليفة، وزوجة خاتم النبيين محمد- عليه الصلاة والسلام
فأبوها
أبو سفيان، زعيم ورئيس قريش، والذي كان في بداية الدعوة العدو اللدود
للرسول- عليه الصلاة والسلام- وأخوها معاوية بن أبي سفيان، أحد الخلفاء
الأمويين، ولمكانة وجلالة منزلة أم حبيبة في دولة أخيها (في الشام)، قيل
لمعاوية: "خال المؤمنين" . وأخيراً، فهي من زوجات الرسول-عليه الصلاة
والسلام-، فليس هناك من هي أكثر كرماً وصداقاً منها، ولا في نسائه من هي
نائية الدار أبعد منها. وهذا دليل على زهدها وتفضيلها لنعم الآخرة على
نعيم الدنيا الزائل

كانت أم حبيبة من ذوات رأي وفصاحة، تزوجها أولاً
عبيد الله بن جحش، وعندما دعا الرسول- عليه الصلاة والسلام- الناس في مكة
إلى الإسلام، أسلمت رملة مع زوجها في دار الأرقم بن أبي الأرقم، وحينما
اشتد الأذى بالمسلمين في مكة؛ هاجرت رملة بصحبة زوجها فارة بدينها متمسكة
بعقيدتها، متحملة الغربة والوحشة، تاركة الترف والنعيم التي كانت فيها،
بعيدة عن مركز الدعوة والنبوة، متحملة مشاق السفر والهجرة، فأرض الحبشة
بعيدة عن مكة، والطريق تتخلله العديد من الطرق الوعرة، والحرارة المرتفعة،
وقلة المؤونة، كما أن رملة في ذلك الوقت كانت في شهور حملها الأولى، في حين
نرى بأن سفر هذه الأيام سفر راحة ورفاهية، ووسائل النقل المتطورة ساعدت
على قصر المسافة بين الدول. وبعد أشهر من بقاء رملة في الحبشة، أنجبت
مولودتها "حبيبة"، فكنيت "بأم حبيبة".

رؤية أم حبيبة:

في
إحدى الليالي، رأت أم حبيبة في النوم أن زوجها عبيد الله في صورة سيئة،
ففزعت من ذلك ، وحينما أصبحت، أخبرها زوجها بأنه وجد في دين النصرانية ما
هو أفضل من الإسلام، فحاولت رملة أن ترده إلى الإسلام ولكنها وجدته قد رجع
إلى شرب الخمر من جديد.

وفي الليلة التالية، رأت في منامها أن هناك
منادياً يناديها بأم المؤمنين، فأولت أم حبيبة بأن الرسول سوف يتزوجها.
وبالفعل؛ مع مرور الأيام، توفي زوجها على دين النصرانية، فوجدت أم حبيبة
نفسها غريبة في غير بلدها، وحيدة بلا زوج يحميها، أمًّا لطفلة يتيمة في سن
الرضاع، وابنة لأب مشرك تخاف من بطشه ولا تستطيع الالتحاق به في مكة، فلم
تجد هذه المرأة المؤمنة غير الصبر والاحتساب، فواجهت المحنة بإيمان وتوكلت
على الله- سبحانه وتعالى

زواج أم حبيبة:

علم الرسول- صلى
الله عليه وسلم- بما جرى لأم حبيبة، فأرسل إلى النجاشي طالباً الزواج منها،
ففرحت أم حبيبة ، وصدقت رؤياها، فعهدها وأصدقها النجاشي أربعمائة دينار،
ووكلت هي ابن عمها خالد بن سعيد ابن العاص، وفي هذا دلالة على أنه يجوز عقد
الزواج بالوكالة في الإسلام. وبهذا الزواج خفف الرسول من عداوته لبني
أمية، فعندما علم أبو سفيان زواج الرسول من ابنته رملة، قال: ذاك الفحل، لا
يقرع أنفه! ويقصد أن الرسول رجل كريم، وبهذه الطريقة خفت البغضاء التي
كانت في نفس أبي سفيان على الرسول- صلى الله عليه وسلم-، كما أن في هذا
الموقف دعوة إلى مقابلة السيئة بالحسنة، لأنها تؤدي إلى دفع وزوال الحقد
والضغينة و صفاء النفوس بين المتخاصمين

أبو سفيان في بيت أم حبيبة:

حينما
نقض المشركون في مكة صلح الحديبية، خافوا من انتقام الرسول- صلى الله عليه
وسلم-، فأرسلوا أبا سفيان إلى المدينة لعله ينجح في إقناع الرسول بتجديد
الصلح، وفي طريقه إلى النبي- عليه الصلاة والسلام-، مر أبو سفيان على ابنته
أم حبيبة في بيتها، وعندما هم بالجلوس على فراش الرسول- صلى الله عليه
وسلم- سحبته أم حبيبة من تحته وطوته بعيداً عنه، فقال أبو سفيان: "أراغبة
بهذا الفراش يا بنية عني؟ أم بي عنه؟" ، فأجابته: "بل به عنك ، لأنه فراش
الرسول- صلى الله عليه وسلم- وأنت رجل نجس غير مؤمن"، فغضب منها، وقال:
"أصابك بعدي شر"، فقالت: "لا والله بل خير". وهنا نجد بأن هذه المرأة
المؤمنة أعطت أباها المشرك درساً في الإيمان، ألا وهو أن رابطة العقيدة
أقوى من رابطة الدم والنسب، وأنه يجب علينا عدم مناصرة وموالاة الكفار مهما
كانت صلة المسلم بهم، بل يجب علينا محاربتهم ومقاتلتهم من أجل نصرة
الإسلام.

لذلك ، جهز الرسول - صلى الله عليه وسلم- المسلمين لفتح
مكة، وبالرغم من معرفة أم حبيبة لهذا السر، إلا أنها لم تخبر أباها، وحافظت
على سر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- وسر المسلمين. ففتح المسلمون مكة،
ودخل العديد من المشركين في دين الله، وأسلم أبو سفيان، فتكاملت أفراح أم
حبيبة وشكرت الله على هذا الفضل العظيم. وفي هذا الموقف إشارة إلى أنه يجب
على المرأة المسلمة حفظ سر زوجها، وعدم البوح به حتى لأقرب الناس إليها،
فهناك العديد من النساء اللاتي يشركن الأهل في حل المشاكل الزوجية، والكثير
من هؤلاء النسوة يطلقن بسبب إفشائهن للسر وتدخل الأهل. لذلك يجب على
الزوجة الصالحة المحافظة على بيت الزوجية وعدم البوح بالأسرار.

دورها في رواية الحديث الشريف:

روت
أم حبيبة- رضي الله عنها- عدة أحاديث عن الرسول- صلى الله عليه وسلم-. بلغ
مجموعها خمسة وستين حديثاً، وقد اتفق لها البخاري ومسلم على حديثين. فلأم
حبيبة- رضي الله عنها- حديث مشهور في تحريم الربيبة وأخت المرأة،" ‏فعن ‏
‏زينب بنت أم سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏أم حبيبة بنت أبي سفيان ‏ ‏قالت ‏
‏دخل علي
رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقلت له هل لك في ‏ ‏أختي ‏ ‏بنت ‏
‏أبي سفيان ‏ ‏فقال أفعل ماذا قلت تنكحها قال ‏ ‏أو تحبين ذلك قلت لست لك ‏
‏بمخلية ‏ ‏وأحب من شركني في الخير أختي قال فإنها لا تحل لي قلت فإني
أخبرت أنك تخطب ‏ ‏درة بنت أبي سلمة ‏ ‏قال بنت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏قلت نعم قال ‏
‏لو أنها لم تكن ‏ ‏ربيبتي ‏ ‏في ‏ ‏حجري ‏ ‏ما حلت لي إنها ابنة أخي من
الرضاعة أرضعتني وأباها ‏ ‏ثويبة ‏ ‏فلا تعرضن علي بناتكن ولا أخواتكن" .
كذلك حديثها في فضل السنن الراتبة قبل الفرائض وبعدهن. كما أنها ذكرت
أحاديث في الحج، كاستحباب دفع الضعفة من النساء وغيرهن من المزدلفة إلى منى
في أواخر الليل قبل زحمة الناس، كما أنها روت في وجوب الإحداد للمرأة
المتوفى عنها زوجها، ووفي أبواب الصوم: روت في الدعاء بعد الأذان، وفي
العير التي فيها الجرس لا تصحبها الملائكة، وغيرها من الأحاديث التي كانت
تصف أفعال الرسول- عليه الصلاة والسلام- وأقواله

وفاتها:

توفيت-
رضي الله عنها- سنة 44 بعد الهجرة، ودفنت في البقيع، وكانت قد دعت عائشة-
أم المؤمنين- قبل وفاتها، فقالت: قد يكون بيننا وبين الضرائر فغفر لي ولك
ما كان من ذلك. . فقالت عائشة: غفر الله لك ذلك كله وتجاوز وحلك من ذلك ،
فقالت أم حبيبة: سررتني سرك الله. وأرسلت إلى أم سلمة فقالت لهل: مثل ذلك ،
وفي هذا إشارة إلى ما يجب على المسلمين أن يفعلوه قبل ساعة الموت، ألا وهو
التسامح والمغفرة، كما فعلت أم حبيبة مع أمهات المؤمنين- رضوان الله عليهن
أجمعين





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://tlemcentlemcen.ahlamontada.com
 
رملة ام حبيب رضى الله عنها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصه عائشه رضي الله عنها مع الرسول صلى الله عليه وسلم
» وها هى عائشة رضي الله عنها تحدثنا عن هذه الحادثة المؤلمة فتقول:::
» صفية بنت حيي رضى الله عنها
» رقية رضى الله عنها
»  السيدة عائشة (رضي الله عنها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ملكات تلمسان  :: قسم خاص :: فداك أبي و أمي يا رسول الله :: الصحابة و الصحابيات-
انتقل الى: