منتدى ملكات تلمسان
الإصــــدار الواحد و الثلاثون / شتاء 2014 الصحة العاطفية وضرورات التكيف في الحياة المعاصرة- د. مرسيلينا شعبان حسن 99560110
الإصــــدار الواحد و الثلاثون / شتاء 2014 الصحة العاطفية وضرورات التكيف في الحياة المعاصرة- د. مرسيلينا شعبان حسن 380574
التسجيل

منتدى ملكات تلمسان
الإصــــدار الواحد و الثلاثون / شتاء 2014 الصحة العاطفية وضرورات التكيف في الحياة المعاصرة- د. مرسيلينا شعبان حسن 99560110
الإصــــدار الواحد و الثلاثون / شتاء 2014 الصحة العاطفية وضرورات التكيف في الحياة المعاصرة- د. مرسيلينا شعبان حسن 380574
التسجيل



أهلا وسهلا بك إلى منتدى ملكات تلمسان .
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةالرئيسية  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  نسيت كلمة السرنسيت كلمة السر  الإصــــدار الواحد و الثلاثون / شتاء 2014 الصحة العاطفية وضرورات التكيف في الحياة المعاصرة- د. مرسيلينا شعبان حسن Button11  دخولدخول  

خط خارجي - فور ألجيرياملاحظة مهمة : نحن (شبكة تلمسان العربي) لا ننسب أي موضوع لشبكتنا فمنتدانا يحتوي على مواضيع منقولة و مواضيع منقولة بتصرف و أيضا مواضيعنا الخاصة من نحن شبكة تلمسان العربي شبكه تهتم بتعريف عن مدينة تلمسان او ابراز ما تزخر به من امكانات سياحيه و طبيعيه ناهيك عن المدن الجزايريه الاخري من اجل تطوير هادا القطاع في بلادنا كما يهتم موقعنا بانجاز البحوث للطلبه و يحتوي علي اقسام اخري دينيه اجتماعيه و ترفيهيه منتدى تلمسان العربي الاحتراف هدفنا
!~ آخـر المشاركات ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اخر ضيفة مُسجل هو Sara66 فمرحباً به.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اخر ضيفة مُسجل هو Sara66 فمرحباً به.
شارك اصدقائك شارك اصدقائك جزائري يعاني من غلاء اسعار
شارك اصدقائك شارك اصدقائك عيد ميلاد سعيد مدير منتدى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك هدا موقع يبين لك كيف تفتح حزب سياسي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تعرف علي مضاعفات عملية تكميم المعدة بالمنظار
1/1/1970, 03:00
1/1/1970, 03:00
30/8/2023, 15:33
15/4/2023, 11:32
20/11/2022, 11:22
22/9/2022, 18:18
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



 

 الإصــــدار الواحد و الثلاثون / شتاء 2014 الصحة العاطفية وضرورات التكيف في الحياة المعاصرة- د. مرسيلينا شعبان حسن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mohamed
مرشد سياحي guid touristique de tlemcen
مرشد سياحي guid touristique de tlemcen
mohamed


الجنس الجنس : ذكر
ساهمت ساهمت : 6795

الإصــــدار الواحد و الثلاثون / شتاء 2014 الصحة العاطفية وضرورات التكيف في الحياة المعاصرة- د. مرسيلينا شعبان حسن Empty
مُساهمةموضوع: الإصــــدار الواحد و الثلاثون / شتاء 2014 الصحة العاطفية وضرورات التكيف في الحياة المعاصرة- د. مرسيلينا شعبان حسن   الإصــــدار الواحد و الثلاثون / شتاء 2014 الصحة العاطفية وضرورات التكيف في الحياة المعاصرة- د. مرسيلينا شعبان حسن Empty20/2/2014, 10:26

ن تأزم الحياة ، وتعقد مناحيها وتشعب معالمها ، ينعكس على الّنفس
الإنسانية ، من أنه كلما زادت متطلبات الحياة ، ازداد الإجهاد على النفس ، إذ
غدا الإرهاق ، سمة من سمات الشّخصية المعاصرة . كما أن سبل الانهيار
العصبي ، في بعض جوانبه ما هو إلاّ نتيجة لما تنوء بها الّنفس ، من جراء تفاقم
ضغوط الحياة وتنوع متاعبها .
ولما كان الإنسان العصري اليوم ، هو من دفع بهذه الحضارة لمنحاها
الاستهلاكي التّنافسي ،فقد بات يدفع ثمن رفاهية الاستهلاك مقدماً من صحته
العامة (الجسدية والنّفسية) .
وإن ما ندعوه اليوم بالوعي الحضاري ، ما هو إ ّ لا ذاك الوعي الذي انفصل
، بصورة تدريجية مطردة عن الغرائز الأساسية ، غريزتي (الحياة والموت) وفق
المنظور النّفسي التّحليلي بكل تفصيلاتها . هذه الغرائز وإن اختفت بمظهرها
العام المباشر ، من حيث فقدت تماسها مع وعينا ، فقد اضطرت للتمظهر في
اللاوعي ، وتحققت اشباعاتها بطرائق غير مباشرة ، من مثل الأعراض ال  جسدية
في حالات العصاب ، وأعراض شتى من أنواع اضطرابات المزاج المتعددة
المظهر ، وكذا الأعراض النّفسية من مثل : النسيان ، وزلات اللسان ،
والكوابيس والأحلام الغريبة ...
وبحكم تطور المفاهيم الاجتماعية ، وتطور الوعي ال  سياسي لدى الناس ، بات
الإنسان يعتقد أنه سيد نفسه ، وباتت الجرأة في المطالبة بالحقوق مستيقظة .
ولكن الوجهة النّفسية العياديةتُظهر أن الإنسان المعاصر ، لا يستطيع عيش
مفاهيمه وقناعاته ، طالما أنه غير قادر على السيطرة على مزاجه ، وانفعالاته
وعواطفه ، أو على معرفة الأساليب الكثيرة التي ينصح بها ليحمي نفسه ، من
رؤية حالة الانشطار ، التي يعاني منها ، في محاور عدة من حياته الخاصة
والعامة ، بدءاً من الحياة النّفسية ال  داخلية على مستوى ال ّ ذات ، هذه ال ّ ذات التي
ندين بتحقيقها ، لهذا الاستقلال الفكري الذي نطمح إليه ، و يعيشه إنساننا في
العصر الحديث ، بحيث تشكل أساساً جوهرياً ، تدفع بالأفراد نحو تفعيل قدراتهم
ومهاراتهم الشّخصية ، ولاسيما تلك القدرات الخاصة المتصلة بالحياة ال  عاطفية ،
والتي يطلق عليها اليوم ، مهارات الذّكاء العاطفي ، من كون هذه المهارات ترفع
من كفاءات الفرد عندما نستخدمها استخداماً ايجابياً ، ولاشك أن المكانة التي
يشغلها الفرد في أسرته أولاً ، هي الأكثر تأثيراً على سلوكه بعيداً عن تأثيرات
ضغوط الحياة العامة ، إذ يغدو سلوكه اليومي هو المحك في تحقق صحته
العاطفية ،.ولكن يبقى التّأكيد على أثر الأسرة في سلوك أفرادها ، حجراً أساس
من خلال ما تعززه هذه الأسرة ، في سبيل قبول صورة الفرد عن ذاته ، من
كون مفهوم الذّات ينمو ، ويتطور في محوريه الأنا الّنفسي والأنا الاجتماعي ،
من خلال نظرة المحيطين بنا ، ومن خلال وقع التفاعلات ال  عاطفية القريبة ،
ونخص بذلك الأبوين في علاقتهما بالطّفل ، من خلال المشاعر المتبادلة التي
تصله بالإحساس المباشر ، والتي بدورها تثّبت موقع هذا ال ّ طفل بين الأبوين ،
من حيث القبول أو الرفض ، أو من خلال التّشجيع ، والّتعزيز المستمر ، أو
حتى بالمنحى ال  سلبي من خلال عيش الإحباط في الّتفاعل المريح ، الّناجم عن
كثرة الانتقاد الذي يتلقاه الفرد داخل المحيط الأسري عند البعض . من ذلك لابد
من التأكيد ، على أن التّبادلات العاطفية داخل الأسرة ، وكذلك تبدل هذه
التّفاعلات العاطفية ، تؤثر على نوعية التّوازن النّفسي لأي شخص مستقبلاً ،
حيث أن الحياة الأسرية بكل مستويات علاقات أفرادها تشكل مجالاً هاماً
،للتفاعلات النّفس اجتماعية المختلفة داخل الأسرة ، تترك ظلالها على التفاعل
الاجتماعي لأفرادها في الحياة الاجتماعية العامة ، من خلال الخبرة المعاشة
للفرد وسط أسرته ، المتسمة بالتقبل والود والمحبة ، و عكس ذلك التفاعل ،
يكون له الأثر الأكبر ، في تبلور سماته الفرد الشّخصية ، وكذلك تحديد مسار
نمو قدراته العقلية ، من هنا ولأجل هذه الأهداف المصيرية ،كان لابد من
الإشارة إلى أن الحياة العاطفية للفرد ، وتبعاً للتقارير وال  دراسات الإحصائية ،
التي يشتغل عليها الدارسون ، من خطط تنمية الموارد البشرية ، تؤكد على أن
الأسرة المعاصرة ، تتعرض لضغوط كثيرة في جوانب العيش ، وكذلك ال  علاقات
الاجتماعية المختلفة .. فهناك مؤشرات على ارتفاع نسب المشكلات الزوجية ،
بدءاً من العزوف عن الزواج ، أو تأخر سن الزواج إلى ارتفاع معدلات الطلاق
في حال الزواج ، مما له انعكاساته المباشرة على التكوين النفسي للأطفال ،
والذي يتضح كذلك من خلال المشاكل النّفسية في ال ّ طفولة المبكرة ، وتعقد آثارها
لتنعكس على مسار نموهم التّعليمي فيما بعد . من هنا تأتي هذه الدراسة على
موضوع الصحة العاطفية ، عّلها تسلط الضوء على جوانب ذات صلة ، أملة أن
تغتني الرؤية في تناولنا لهذا الموضوع الهام ، نظرياً وميدانياً ..
وقد لمست ضرورةً ،لإفراد كتاب يتناول الموضع من مختلف حيثياته ، نظراً
لقلة الكتب والأبحاث في العربية حول ذلك ، وكثرتها في اللغات المختلفة ، والتي
وكذلك أبحاث /henly,martin/ بدأت من عام ( 1995 ) مع أبحاث مارتن وهينلي
عام 2000 م المتصلة بمواضيع ذات صلة حول مهارات ال ّ ذكاء
العاطفي ، وأثرها على التّكيف وزيادة الإنتاج ، وكذلك أيضاً لابد من
عام 2001 م التي أكدت على أن الانفعالات ، لها /solovey/ الإشارة إلى أبحاث
علاقة وثيقة بالصحة النّفسية والجسدية ، وبذلك فإهمال دراسة الحياة ال  عاطفية
عند مواجهتنا لأي اضطراب نفسي تتجلى أعراضه ، بتموضعات جسدية بدءاً
من الاكتئاب ، والقلق ، وأشكال العصاب المختلفة كالهستيريا والوساوس ،
وكذلك من مثل اضطرابات جهاز الهضم ، والجهاز الّتناسلي ، ولاسيما كثرة
سرطانات الّثدي عند النّساء في الحياة المعاصرة ، حيث الاضطراب الانفعالي
يترك رواسبه على الجسم البشري ، مما يستدعي الوقوف بأهمية واجبة على
تطور الاهتمام بالصحة العاطفية ....ومن الدراسات ال  عالمية في هذا الشأن ،
عام 2001 م ، والبرامج التي تبنتها /wolf,druskat / دراسة وولف ودراسكت
الدراسة ، بهدف تنمية المهارات العاطفية المختلفة ، والتي تدلل على أهمية
امتلاك إنسان اليوم لمهارات الذّكاء العاطفي في تسيير شؤون حياته اليومية ، من
كون امتلاك الأفراد لهذه المهارات ، تمكنهم من امتلاك أدوات النجاح المهني
والاجتماعي والأكاديمي ، وبالتالي تكون الثّقافة حول حياتنا ال  عاطفية عوناً على
التّكيف مع ال ّ ذات ، ومن ثم مع الآخرين من حولنا ، وتجعلنا أكثر استمتاعاً
وتمتعاً بحظ أوفر بمقومات الصحة النّفسية .....
 را  ل ا  ل   
تزداد عواطف الإنسان ، أو تنضب تبعاً لأمور عدة منها تجربته ال ّ شخصية ،
فمن خلال تنوع خبراته ومحطاتها الاجتماعية منها والعملية ، وبذلك تعمل
العواطف على تعديل ال  سلوك وتوجيه الدوافع الفطرية والمكتسبة ، بما يتفق وقيم
المجتمع الذي يعيش به الشخص ، كما أن العواطف تُكسب الإنسان القدرة على
الانتظام والثّبات في سلوكه العام ، مما يسهم في التنبؤ بمواقفه تجاه الأمور
المهمة التي تواجهه في حياته ، نحو عائلته أو أصدقائه وحتى مهنته وانتمائه
الإنساني العام سواء بسواء وبتآذر كبير حتى يتحقق تكيفه الانفعالي للمستوى
المطلوب لآداء ما هو مطلوب منه .
و هذا الكّتاب يأتي كمحاولة للوقوف عند دراسة ال  صحة ال  عاطفية ، وأهميتها
في تحقق التّكيف النّفسي الاجتماعي في الحياة المعاصرة اليوم ، نظراً لتنوع
المؤثرات والمثيرات في الحياة اليومية ، والصراعات المعاشة في الّتقليل من
أثرها بغية تحقيق التّوافق والانسجام مع محيطنا القريب ، وسعينا الأكيد للّتوافق
مع المحيط البعيد الذي لا يمكننا التّعثر في تجاهل أثاره إذا أقصيناه بعيداً ..
يضم هذا الكتاب ثمانية فصول تبحث المواضيع الّتالية :
الفصل الأول : يبحث أهمية دراسة الصحة العاطفية عنوان ال ّ كتاب كمفهوم
أساس للتّكيف في الحياة المعاصرة ، ويوضح علاقة ال ّ ذكاء ال  عاطفي بمدى تحقق
الصحة العاطفية ، كما يعرض لأهمية النّمو العاطفي في ال ّ طفولة المبكرة ،
ومراحل وكيفية نمو الأنا والهوية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://tlemcentlemcen.ahlamontada.com
 
الإصــــدار الواحد و الثلاثون / شتاء 2014 الصحة العاطفية وضرورات التكيف في الحياة المعاصرة- د. مرسيلينا شعبان حسن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مهما واجهتك الحياة بمصاعب فتذكر ان الحياة كالكتاب ماعليك فعله هو قلب الصفحات وبداء صفحة جديدة
»  الفلسفة الغربية المعاصرة
» موضوع الواحد و العشرين فرض مراقبة رقم3 في اللغة العربية للسنة التاسعة أساسي مهم
» رسائل الماجستير قسم الصحة النفسية
» نصائح و معلومات قيمة للمحافظة على الصحة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ملكات تلمسان  :: منتدى طلاب جامعة ابو بكر بلقايد تلمسان :: منتدى علم النفس الصحي-
انتقل الى: